في البداية.. موزة، عندما نتحدث عن تقدم أكاديمية الشرطة بتيسيرات للطلاب المتقدمين لها، ما بنشيرش للتفاصيل الصغيرة بس، بنشير لحاجات مهمة زي توفير منافذ لاستخراج صحيفة الحالة الجنائية، والطوابع، وكمان مكان لبيع الطوابع والدمغة والتصوير الفوتوغرافي الفوري. برضو، بنشير لوجود لجنتين للاستعلام والرد على أي استفسارات للطلبة.

وبما إن كلية الشرطة من أهم الصروح التعليمية في الشرق الأوسط، عندها مشروع رسالة واضح: إعداد ضابط شرطة عصري بكفاءة علمية ومهارية عالية. يعني الوضع أكثر من تحضير خريج ينال رضا المواطن ويتماشى مع التحديات الأمنية الصعبة. بلغت الكلية في تحقيق أهدافها من خلال خطط متعددة تهدف لتطوير منظومة التعليم والتدريب، وذلك لإعداد خريج متمكن يواكب كل تطورات العمل الشرطي.

وبجد، بينعملوا في الكلية على تحديث نظم القبول باستمرار، علشان يختاروا أفضل العناصر من المتقدمين. وبيشجعوا الطلبة على التطوير والتخصص في مجالات معينة، وبيوفروا بيئة تعليمية مريحة ليهم. ومش بس كدا، الكلية بتهتم بحقوق الإنسان وبتعلم للطلاب المبادئ القانونية والدستورية. يعني مش بس بتعلمهم شغل الشرطة، لكن بتدرسهم كمان كيفية احترام حقوق الناس.