عدن – بعد الرئيس غرفة عدن التجارية والصناعية أبوبكر باعبيد بيحذر من فجوة مقلقة في سلاسل الإمداد، وبيقول إن المخزون السلعي قرب يخلص، الموضوع بيبقى واجهة طارئة في عدن. بيقولوا إن الصرافين اشتروا الدولار والبنك المركزي تدخل عشان يواجه المضاربة بالعملة. الحكومة اليمنية بتحاول تجمع مع صندوق النقد الدولي لتستكشف خيارات التمويل الطارئ وتدعم الإصلاحات الشاملة. بيهدفوا يسدوا الفجوات المالية ويحفزوا دعم المانحين.
الموقف في عدن
الوضع في عدن بيبقى مضطرب وممكن يوصل لأزمة تموينية خانقة. الخبير الاقتصادي والمالي محمد الكسادي، بروفيسور الاقتصاد بجامعة حضرموت، بيقول إن الحكومة لازم تحشد الموارد المحلية وتتخذ إجراءات تتزامن مع الإصلاحات عشان توحد الموارد وتحسن الدورة النقدية. بيقول إن الموضوع ده بيحتاج إجراءات فعالة لمكافحة الفساد وتقليص النفقات.
طلب الدعم
البنك المركزي اليمني في عدن بيثمن دعوة مجلس التعاون الخليجي عشان يدعم البنك المركزي اليمني ويسانده عشان يحافظ على استقرار العملة ويعزز الاستقرار الاقتصادي. بيحذر من كل حاجة بتستهدف الاستقرار الاقتصادي وسلاسل الإمداد. باعبيد بيقول إن المرحلة الأولى من طلبات الاستيراد قليلة جداً ومش بتواكب الاحتياجات. كمان بيؤكد إن في “فجوة مقلقة في سلاسل الإمداد، بين المتوفر حالياً واللي بيتم استيراده واللي ممكن يكون كمية قليلة جداً مش بتغطي الاحتياجات”.



















