بالمرة اللي فاتت، كان فيه خبر عن راجلين عاطلين اتقبضوا عليهم بعد ما قتلوا واحدة بالنار بعد ما عملوا معاها حاجات مش حلوة. اتحررت محضر بالواقعة وبلغوا النيابة علشان تبتدي التحقيقات.
الحقيقة اللي حصلت، إن الشرطة في محافظة المنوفية اتلقت بلاغ من شرطة السادات عن جريمة قتل. الضابط اللي بيشرف على المباحث الجنائية قرر إرسال فريق من المباحث لمكان الحادث، وكان فيه ضباط كتير زي العقيد أحمد شمس والمقدم مصطفى داوود. الفريق بدأ يعمل تحقيقاتهم واتضح إن الجثة لسيدة من كفر الطراينة في أشمون. بعد التحقيقات، اتضح إن وراء الجريمة كان شاب وخاله من سدود في منوف. الشاب كان بيتعاطى مواد مخدرة وعمل علاقة مش شرعية مع الضحية. بعد الخلاف، قرر الشاب يقتلها واحتفظ بالجثة في الشقة لأربعة أيام. بعد كده، قرر مع خاله يتخلصوا من الجثة عن طريق سكب مادة مشتعلة وإحراقها في منطقة صحراوية. تم تحرير محضر بالواقعة وبلغت النيابة علشان تبتدي التحقيقات.
في النهاية، كانت الشرطة في المنوفية عاملة شغل رائع في القبض على الجناة وكشف الحقيقة وإحالتهم للنيابة. الشرطة دورها مهم جدًا في الحفاظ على الأمن والنظام في المجتمع.