بداية القصة:
ها قد جونا لحظة انسداد العقل للكلام عن العنف اللي بيصير بين المستوطنين والجنود الإسرائيليين على الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة. القصة بتبدأ في السابع من أكتوبر 2023، ومن هون بيبين الهدف الواضح من هالعنف وهو فرض مخططات التهجير والضم على الفلسطينيين، مواجهة معركة القادة الإسرائيليين اللي بيتجرأوا يدافعوا عن هالمخططات. اوقات ما بتقدر تفهم ليش العنف؟ لأن فيه مستوطنين بيشتغلوا على تكبير البؤر الاستيطانية وتهديد الفلسطينيين حتى يتركوا أراضيهم تحت ظل الخوف.

ما فهمنا شو القصة؟
منذ السابع من أكتوبر 2023، انتهى حياة 1011 فلسطيني على الأقل في الضفة، تعرضوا لجروح واصابات من مستوطنين وجنود، وفق بيانات السلطات الفلسطينية. 30 من الشهداء ماتوا في هجمات المستوطنين، برصاصهم وأسلحتهم، وكمان من الجيش الإسرائيلي اللي بيحميهم. يعني هؤلاء الفلسطينيين ماتوا وهم بيحموا أراضيهم من هالهجمات الوحشية.

التطورات الأخيرة:
في الأيام الأخيرة، قتل عودة الهذالين بدم بارد من مستوطن متطرف، ومات كميس عبد اللطيف عياد بسبب الدخان الناتج عن حرق منازل فلسطينية في سلواد. المستوطنين عملوا هجمات واسعة في الضفة، حرقوا مركبات واقتحموا قرى. بالإضافة لهيك، شنوا هجوم على خربة مغاير العبيد وحاولوا سرقة مواشي وتهديد الناس بالترحيل. يعني الوضع صار أسوأ والمستوطنين بدأوا يتسلطوا أكتر وأكتر.

نهاية المعركة:
وزير القضاء ووزير الأمن الإسرائيليين بيحكوا عن فرصة مهمة لفرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية. كاتس قاد سلسلة قرارات غير مسبوقة لتعزيز الاستيطان وتمهيد الطريق للسيادة الإسرائيلية. والكنيست صادق على ضم الضفة، ما تسبب بانتقادات وتنديد عربي واسع. العالم بيتفرج عالمعركة وبيتحدث عن العنف المستمر وتوسع الاستيطان. السؤال اللي بيطرح نفسه: ليش العنف مستمر ولا حدا عم يوقفه؟

يعني بالختام، الوضع مش زابط والمعركة مابتتوقف. الفلسطينيين بحاجة للحماية من عنف المستوطنين والعالم بحاجة للتحرك لوقف هالمأساة الإنسانية. يا ترى مين اللي بيفوز بهالمعركة؟ شو رأيكم؟

(Note: This rewritten article contains grammatical errors and informal language to reflect a more casual and imperfect writing style.)