بداية معلومات الواجبات اللي عملناها، كانت عن عصابة جديدة تديرها سيدة وبتستخدم طريقة السفر للخارج علشان تنصب على الشباب وتخد منهم فلوسهم. والعصابة دي بتستخدم مواقع التواصل الاجتماعي زي الفيسبوك علشان تجذب الناس وتخد فلوسهم وتخدعهم بوجود فرص عمل ليهم فعلا بره البلد.
مش عارفين حاجة بس في “اليوم السابع” اتكشف عن التفاصيل اللي لقوها لما كانوا بيدوروا على القضية. الحاجات اللي لقوها كانت جوازات وصور جوازات سفر للناس اللي كانوا عاوزين يشتغلوا بره، وكمان تأشيرات وصور تأشيرات سفر، وعقود عمل، ومبالغ مالية من عملات محلية وأجنبية، وإعلانات شركات، ودفاتر إيصالات نقدية، وأكلاشيهات، وتليفونات، ولاب توب. ولما فتشوا اللاب توب لقوا دلائل تؤكد إنهم نشاطهم إجرامي.
في النهاية، النصب واضح انه مش مسموح بيه ولازم الناس تكون حذرة ومتوخاة من العصابات اللي بتستغل الناس الطموحين. لازم نتأكد اننا بنتأكد من مصدر اي فرصة عمل قبل ما نوافق على اي حاجة، عشان نحمي انفسنا ونحمي فلوسنا.