في مارس 2025، تتجه صناديق الأسواق الناشئة نحو الاستثمار في الذكاء الاصطناعي، وهذا يمكن يكون أمر جيد أو أيضًا مش عارفين ليه بالضبط. يتوقع بعض المستثمرين زيادة في العوائد، وبالتالي تستفيد أسواق مثل تايوان وكوريا الجنوبية وماليزيا بشكل أكبر، يعني انهم ممكن يجوا يكسبوا أكتر. بالمقابل، أسواق الشرق الأوسط ممكن تحصل على نصيب صغير، يمكن مش هتكون سهلة عليهم.

في وقت نفسه، تدفع شركات زي DeepSeek الصينية وشركات أشباه الموصلات في آسيا مديري الأصول لزيادة استثماراتهم في الذكاء الاصطناعي. هذا الشيء ممكن يكون مدعوم لأنهم شايفين الفرصة في المجال ده. وكمان أسهم الأسواق الناشئة بدأت تتفوق على عمالقة التكنولوجيا الأمريكية، فشركات الصين وكوريا الجنوبية وتايوان ممكن تكون محركين رئيسيين في النمو، وهاد بيبني ثقة للمستثمرين في القطاع، يعني بحسب النظرة المستقبلية لهم.

هناك توقعات أيضًا تشير إلى أن زخم الاستثمار في الذكاء الاصطناعي هيستمر، مع تسارع التبني في قطاعات مثل الحوسبة السحابية والسيارات الكهربائية. وهذا ممكن يكون فرصة للأسواق الناشئة لتجاوز عقبة أداء الأرباح، وهاد بيبني أهمية للمستثمرين. يعني ممكن يكون فيه فرص جديدة ونمو هيحصل في المنطقة، بس بشكل عام مش واضح ليه الأمر ده مهم.