كانت الزوجة والدة زوجها تقاضيه لطلب نفقة أقارب وتمكينها من ميراثها. اشتكت من عنفه وتعنته وإصراره على إيذائها. أكدت: “زوجي فارقني بسبب مرض شديد وأعاني مع عائلته بسبب رفضهم منحي حقوقي.” كانت تحاول الحصول على حقوقها الشرعية ولكنها فشلت بسبب عنف عائلة زوجها.

الأم الحاضنة لثلاثة أطفال تابعت: “تدهورت حالة ابني الصحية واحتجت للمال ولكنهم رفضوا منحي أي مبالغ.” قررت الذهاب لمحكمة الأسرة لاستصدار حكم قضائي ضد عائلة زوجها. أقامت دعوى تعويض ودعوى سب وقذف ضدهم بعد تشهيرهم بها ورفضهم سداد النفقات.

قانون الأحوال الشخصية يؤكد أن الأصل في الحضانة هو مصلحة الطفل. إذا تم اكتشاف تخلف الحاضن عن تلك الوظيفة يتم إسقاط الحضانة عنه. يجب النظر في مصلحة الأطفال وتأمين حقوق الأمهات في مثل هذه الحالات.